يتبادر و يتساءل البعض كيف لصخرة جليدية صغيرة بأن تغرق باخرة عملاقة مثل تايتنيك.
و هم لا يعلمون مدى قوة هذه الصخرة الكامنة و المخفية تحت سطح البحر
كذلك هم البشر لديهم طاقة كامنة كبيرة مخفية داخلهم. لا يمكننا رؤيتها طالما الانسان نفسه لا يراها بداخله و هي موجودة
ماذا تنتظر أيها الانسان !!
ابحث عن قوتك الكامنة
فجرها و اطلقها حتى نراها و تقول لا للمستحيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق