لقد رصد الباحثون تسع ابتسامات مختلفة ، منها ثلاث
كثيراً ما تحدث :
*الابتسامة البسيطة :
لاتفتح فيها الشفاه ، ولا تبين الأسنان إلا في حالة وجود بروز في الأسنان ، أو قصر في الشفة العليا . ويبتسمها الإنسان لنفسه ، وحيداً إلا من ذكريات سعيدة ، لا يؤدي نشاطاً مرغماً عليه ، أو مضطراً له .
* الابتسامة العليا :
تحدث أثناء اتصال بصري بتبادل النظرات مع شخص أو أشخاص آخرين ، تؤدى بانفراج الشفتين عن الأسنان العليا فقط . وتستعمل للتحية بين الأصدقاء ، وهي أصدق ما تكون عندما يستخدمها الأطفال في الترحيب بآبائهم و أمهاتهم بعد غياب .
*الابتسامة البسيطة :
لاتفتح فيها الشفاه ، ولا تبين الأسنان إلا في حالة وجود بروز في الأسنان ، أو قصر في الشفة العليا . ويبتسمها الإنسان لنفسه ، وحيداً إلا من ذكريات سعيدة ، لا يؤدي نشاطاً مرغماً عليه ، أو مضطراً له .
* الابتسامة العليا :
تحدث أثناء اتصال بصري بتبادل النظرات مع شخص أو أشخاص آخرين ، تؤدى بانفراج الشفتين عن الأسنان العليا فقط . وتستعمل للتحية بين الأصدقاء ، وهي أصدق ما تكون عندما يستخدمها الأطفال في الترحيب بآبائهم و أمهاتهم بعد غياب .
* الابتسامة العليا بِعَض الشفة السفلى :
تبتسمها بعض النساء والفتيات ؛ إشارة إلى من تبتسم له ، قوي التأثير عليها ، وأنها تخجل منه بدرجة إخفاء الابتسامة .
* الابتسامة العريضة :
تظهر فيها أسنان الفكين ، وغالباً ما تكون مصحوبة بالضحك ، ولا يتم معها تبادل نظرات تحدث أثناء اللعب ، والمزاج ، وأثناء العروض الهزلية وتبادل النكت .
* الابتسامة المستطيلة :
الشفاه فيها ممطوطة ، وأسنان الفكين ظاهرة ، ليس لها عمق ولا مذاق ، لا تشترك فيها العين بأي تزويق ، ولا غرابة ، فهي ابتسامة مجاملة بحتة ، ترضية وتأدباً مع من لا يستحقها ، كضيف ثقيل الظل ، أو ثرثار لا يكف عن سرد النكات القديمة السخيفة
